-----------

الثلاثاء‏، 30‏ كانون الأول‏، 2014. حل الدولتين إسرائيل وفلسطين لن يتحقق بحوار بين المتطرفين. لا بد من قوة عالمية لتنفيذ قرارات الأمم المتحدة. اما القدس فيجب ان تكون دولية محكومة من الأمم المتحدة لأن المسيحيين أيضا لهم حقوق "مقدسة ".

http://www.world-transparent-democracy.org/ar/14ar/ar-141231.htm

الثلاثاء‏، 30‏ كانون الأول‏، 2014. حل الدولتين إسرائيل وفلسطين لن يتحقق بحوار بين المتطرفين. لا بد من قوة عالمية لتنفيذ قرارات الأمم المتحدة. اما القدس فيجب ان تكون دولية محكومة من الأمم المتحدة لأن المسيحيين أيضا لهم حقوق "مقدسة ".

نذكر الاغبياء من يهود وعرب مسلمين أن القدس هي ايضا مدينة مقدسة عند المسيحيين.

فعندما نسمع المتطرفين في كل الاديان يصبح واضحا انهم ليسوا مستعدين لحل عادل للجميع.

لا بد من سلطة عالمية لإجبار الناس احترام قرارات الأمم المتحدة. أما جلب المتطرفين على طاولة حوار معيارها تسلط الاقوى فهذا لن يحل شيئا.

المؤسف أن مجلس الأمن لا يعمل بشكل ديمقراطي ثم منظمة الأمم المتحدة ليس لها آلية عمل وقوة عسكرية مستقلة لتنفيذ قرارات عادلة.

مجلس الأمن ليس عادلا بل يعمل بالتهديد بالقوة والفيتو لحماية مصلحة الدول القوية. يجب توسيع عدد الاعضاء والغاء حق الفيتو والقبول بقرار الأكثرية ب 51 بالمئة من الاعضاء.

الاجيال تأتي وتموت والمشاكل تستمر...

....

معلومات من الإعلام :

<<<<<

المشروع الفلسطيني أمام مجلس الأمن والتصويت عليه اليوم أو غداً

المصدر: (و ص ف، رويترز، أ ب)

30 كانون الأول 2014

صادقت المجموعة العربية في الامم المتحدة أمس على مشروع القرار الفلسطيني المرفوع الى مجلس الامن والذي يحدد سقفا زمنيا من ثلاث سنوات لانهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية واقامة دولة فلسطينية، الامر الذي تعارضه بقوة اسرائيل والولايات المتحدة.

وصرحت المندوبة الاردنية الدائمة لدى الامم المتحدة السفيرة دينا قعوار التي تمثل المجموعة العربية في مجلس الامن، بأن المجموعة التي عقدت اجتماعا مغلقا، ناقشت مشروع قرار معدلا سيقدم الى مجلس الامن في وقت لاحق الاثنين (أمس).

وأوضحت ان القادة الفلسطينيين والاردنيين "سيبقون على اتصال في ما بينهم اليوم(أمس) لايجاد الوقت المناسب للتصويت في مجلس الامن على مشروع القرار المعدل".

وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قال قبل اجتماع المجموعة العربية ان مشروع القرار المعدل سيقدم الاثنين (امس) وسيجري التصويت عليه اليوم (الثلثاء).

وصرح السفير الفلسطيني لدى الامم المتحدة رياض منصور للصحافيين بعد الاجتماع بأن "التصويت (على مشروع القرار) قد يجري غدا او بعد غد". لكن قعوار عندما سئلت هل من الممكن ارجاء التصويت الى ما بعد الاول من كانون الثاني المقبل عندما يحتل خمسة أعضاء غير دائمين جدد مقاعدهم في مجلس الامن، أجابت: "كل شيء ممكن".

ومعلوم انه اذا حصل مشروع القرار على الاصوات التسعة الضرورية لاقراره، فان اللجوء المحتمل للولايات المتحدة الى استخدام حق النقض "الفيتو" ضده، قد يعطل صدوره.

وأمس، صرح الناطق باسم وزارة الخارجية الاميركية جيف رادكي: "لا نعتقد ان هذا القرار بنّاء... نعتقد أنه يضع مواعيد نهائية عشوائية للتوصل الى اتفاق سلام والى انسحاب اسرائيل من الضفة الغربية وهي ستبتر على الارجح المفاوضات المفيدة أكثر من ان تصل بها الى نهاية ناجحة... وعلاوة على ذلك، نعتقد ان القرار يفشل في مراعاة الحاجات الأمنية الشرعية لاسرائيل والوفاء بتلك الحاجات بطبيعة الحال جزء لا يتجزأ من التسوية الدائمة".

>>>>>

...............

WTDO, World Transparent Democracy Organization

(www)world-transparent-democracy.org

التجمع الديمقراطي الشفاف العالمي

< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

....................................................................................................

‏

WTDO